يوم شفتج هويت الدنيا
ومن بعد فراق رديت
رن تلفوني و لبيت يا كلماتها
و غير هالبنية ما حبيت
كلامها مثل الدوا الشافي عالجرح
حتى لو إنظرب فيني رمح
الدلع أصلها و الإحترام مبدأها
و أكيد كل هاذا من حسن منشأها
بفديها لو طلبت روحي
لأنها هي الدوا لجروحي
و قفاتها بطولية و لا تنتسى
وهي ما تستاهل الشر و القسا
يوم تمشي مثل الغزال
لأنه فيها خاصية الكمال
و كتبت هالقصيدة لعيون كلها غيوم
و أبدعي ربي عساها تسلملي دوم